خطوات الحصول على تأشيرة عمل إماراتية للمصريين والعرب: دليل…
رسالة حاسمة للعالم.. "عربية النواب" تشيد بتحذير مصر من مخاطر حرب جديدة
والحلق للرجل أفضل من التقصير بالمقصّ لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: "اللَّهمّ اغفرْ للمحلّقين قالوا: والمقصّرين يا رسول الله، قال: اللَّهمّ اغفر للمحلقين، قالوا: والمقصرين يا رسول الله، ثم قال: وللمقصرين" رواه البخاري.
(الثامنة) يستحب أن يخرج كل يوم إلى البقيع خصوصًا يوم الجمعة ويكون ذلك بعد السلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا انتهى إليه قال: "السلام عليكم دار قوم مؤمنين وإنّا إن شاء الله بكم لاحقون، اللهم اغفر لأهل بقيع الغرقد، اللهم اغفر لنا ولهم".
مركز القوامة: (القوامة) • مركز العصله: (العصله) • مركز الخضيراء: (الخضيراء) • العرقين: (العرقين)
أن سكان مكة هم الوحيدون اللذين يصلون في جميع الإتجاهات نحو الكعبة، وذلك أن منهم من يسكن شمال أو جنوب أو شرق أو غرب المسجد الحرام.
ويكثر من قول: "اللهمَّ ءاتنا في الدنيا حسنةً وفي الآخرةِ حسنةً وقنا عذابَ النار" ويدعو بما أحبَّ، ويختارَ الدعوات الجامعةَ وبالأمور المهمة ويكرر دعواته.
بعد الوقوف في عرفة يفيض الحجاج من عرفة إلى مزدلفة. فإذا وصلوا مزدلفةَ باتوا وهذا المبيت نسك، وهل هو واجب أم سنة؟ فيه قولان للشافعي رحمه الله تعالى، ويستحب أَن يغتسل في مزدلفة بالليل للوقوف بالمشعر الحرام وللعيد ولما فيها من الاجتماع.
وأما العُمرة فقد اختُلف فيها فذهب بعض الأئمة كالإمام الشافعي إلى فرضيتها، وذهب بعض إلى أنها سنّة ليست فرضًا.
جذم: ( • وادي تبشع • فراع البيض • الفروخية • اللصفة • المحفر • الأقصر)
فائدة أخرى: ينبغي للحاج أن يغتنم بعد قضاء مناسكه مدة مُقامه بمكة ويستكثر من الاعتمار ومن الطواف في المسجد الحرام فإنه أفضل مساجد الأرض، والصلاة فيه أفضل منها في غيره من الأرض جميعها، فقد ثبت في الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "صلاة في مسجدي هذا خير من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجدَ الحرام".
ويستحب أن يكون مفطرًا فلا يصوم، here وأن يكون حاضر القلب فارغًا من الأمور الشاغلة عن الدعاء، وينبغي أن يقدم قضاء أشغاله قبل الزوال ويتفرغ بظاهره وباطنه عن جميع العلائق، وينبغي أن لا يقف في طرق القوافل وغيرهم لئلا ينزعج بهم.
وثبت في صحيح مسلم عن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "ما من يوم أكثر من أن يعتقَ الله تعالى فيه عبدًا من النار من يوم عرفة".
عن ابن عمر رضي الله عنهما أَن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إِذا قَفَلَ من حج أو عمرة كبَّرَ على كل شرَفٍ ثلاثَ تكبيرات ثم يقول: "لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شىء قدير، ءايبون تائبون عابدون ساجدون لربنا حامدون، صدق الله وعده ونصر عبده وهزم الأحزاب وحده"، رواه البخاري ومسلم.